0

إجابات أسئلة درس مصادر الأفعال الثلاثية - اللغة العربية

bilal

إجابات أسئلة درس مصادر الأفعال الثلاثية - اللغة العربية للصف العاشر

حل أسئلة وتمارين كتاب اللغة العربية للصف التاسع

📚 محتويات الإجابات

🔊 المصادر الصوتية

🔄 تحويل المصادر

📖 النصوص والتحليل

انتقل إلى: 🔊 المصادر الصوتية | 🔄 تحويل المصادر | 📖 النصوص والتحليل | 📚 معلومات إضافية

🔊 المصادر الصوتية

1- أصوغُ المصدر الدّالّ على صوتٍ من كلِّ فعل من الأفعال الآتية:

الفعل	المصدر
صرخَ الطّفلُ	صُرَاخ
صَرَّ القلم	صَرير
ماء الهِرُّ	مُوَاء
خضِر البستانُ	خُضْرة
نقَّ الضّفدع	نقيق

2- أستخرجُ من الفِقْرة الأولى من النّصّ السّابق مصدرًا على وزن (فِعالة):

قراءة

3- أوظّفُ المصادر الآتية في جمل من إنشائي:

تِجارة

أزدهرت التجارة بين الدول العربية بفضل التعاون الاقتصادي المشترك

صُداع

شعرتُ بصداعٍ شديدٍ بعد يومٍ طويلٍ من العمل أمام الحاسوب.

غَليان

وصل الماء إلى درجة الغليان بعد دقائق من وضعه على النار.

صُفْرة

بدت على وجهه صفرة تدل على التعب والإرهاق.

🔄 تحويل المصادر

4- أجيب عنِ السّؤالين الآتيين:

أ- أستبدلُ بكلِّ مصدرٍ من المصادر الآتية فعلًا ماضيًا

فحيحُ الأفعى: فحَّت الأفعى

طلوع الشّمس: طلعت الشَّمس

خِداع المنافق: خدعنا المنافق

رَوَغَان الثّعلب: راغ الثّعلب

هُزال الجسم: هزل الجسم

ب- أكتبُ مصادرَ الأفعال الآتية

مَزَجَ: مزْج

مَلُحَ: ملوحة

رَجَحَ: رُجْحان

طَرِبَ: طَرَب

وَثِقَ: ثِقَة

صَفَّ: صَفًّا

هَتَفَ: هُتَاف

ثارَ: ثَوَران

عَطَسَ: عُطَاس

طارَ: طَيَران

5- أقرأُ المادّة المُعجميّة (درس)، ثمّ أجيبُ عن الأسئلة:

أ- المصادر الثّلاثيّة للفعل (دَرَسَ)

دَرْسًا / دُروسًا / دِراسة

ب- اختلاف معنى المصدر الثّلاثيّ

تغيّر المعنى ناتج عن تغيّر الحركات وتغيّر دلالاته والغرض من استخدامها

ج- المعنى الذي أفادته الزّيادة

التّعدية

د- مصدر الفِعْل (ربط)

ربْط / رباطة

5- 📖 النصوص والتحليل

6- أقرأُ بيت البوصيريّ، ثُمّ أجيبُ عن الأسئلة:

"مَن لي بِرَدِّ جِمــاح مِن غِوَايتِهَـا كما يُرَدُّ جِماح الخيــل بِاللُّـجَمِ"

أ- ما دلّ عليه المصدر الثّلاثيّ

امتناع

ب- فعل المصدر الصّريح

غوى

ج- التمييز بين الكلمتين

بِرَدِّ: مصدر
يُرَدّ: فعل مضارع مبني للمجهول

7- أقرأ النّصّ للروائيّ السّعوديّ (أحمد أبو دهمان)، ثمّ أُجيبُ عن الأسئلة:

"أمرتني أمّي أنْ أتعلّم السِّباحة، خِفْت فرفضتُ، فطلبتْ منّي العَوْدةَ مباشرةً إلى البيت. لكنّني بعدها تعلّمتُ السِّباحة لكي أظلّ ولدًا لا يعرف الخوْف ولا الهزيمة، في قريةٍ كانتْ تعتبر الدُّوار الذي يصيب بعضَ النّاس في الأماكن الشّاهقة نقصًا في الشّجاعة، وأحيانًا في العقل!"