الدرس الأول ؤ
إجابات أسئلة مراجعة الدرس الأول صفحة 13
الفكرة الرئيسة
• أشرح أثر تلوث الهواء في الإنسان.
- الإضرار بصحة الإنسان، وخصوصًا على الجهاز التنفسي والجلد.
- التأثير السلبي على الأمن الغذائي.
- حدوث نزوح بيئي يجبر السكان على الهجرة إلى مناطق أنظف وأقل تلوثًا.
• أفسر أسباب تلوث الهواء.
أسباب تلوث الهواء ترجع أساسًا إلى دخان المصانع والمركبات، وحرق النفايات، واستخدام الوقود الأحفوري، وقطع الأشجار، مما يزيد من الغازات الضارة والغبار في الجو.
• أحدد أهمية الغلاف الجوي.
- يُعد ضروريًا لاستمرار الحياة على الأرض لكونه خزانًا طبيعيًا للغازات.
- يشكّل درعًا واقيًا يحمي الكوكب من النيازك والشهب والأشعة الضارة.
- يُعتبر الوسط الذي تحدث فيه مختلف ظواهر الطقس.
- يساهم في تنظيم انتشار الضوء على سطح الأرض.
- يساعد في ضبط وتوزيع درجات الحرارة.
• أقارن بين خصائص طبقات الغلاف الجوي من حيث الارتفاع ودرجة الحرارة.
المصطلحات
أوضح المقصود بكل من:
الغلاف الجوي، التروبوسفير، الأمطار الحمضية.
الغلاف الجوي:
هو غلاف من الهواء يحيط بالكرة الأرضية، يتكون من مجموعة من الغازات، أبرزها النيتروجين بنسبة 78%، والأكسجين بنسبة 21%، بينما تشكّل بقية الغازات مثل الأرغون وثاني أكسيد الكربون نحو 1% فقط من مكوناته.
التروبوسفير:
هي الطبقة السفلى من الغلاف الجوي وتشكل ما يقارب 75%–80% من كتلته. تمتد من سطح البحر بارتفاع وسطي يصل إلى نحو 18 كم. تعيش فيها الكائنات الحية، وتتكوّن فيها السحب وينزل المطر. وتتميز بانخفاض درجة الحرارة بمقدار درجة واحدة تقريبًا كل 150 مترًا عند الارتفاع لأعلى.الأمطار الحمضية:
هي أمطار تنتج عن تفاعل ماء المطر مع الملوثات الغازية في الجو، مثل أكاسيد النيتروجين وأكاسيد الكبريت المنبعثة من الأنشطة الصناعية، مما يجعلها ضارة بالبيئة والكائنات الحية.
التفكير الناقد
• أصنف مصادر تلوث الهواء الآتية: (البراكين، احتراق الوقود، وسائل النقل) إلى مصادرطبيعية ومصادر بشرية.
البراكين: مصادر طبيعية.
احتراق الوقود، وسائل النقل: مصادر بشرية.
• شيد الإنسان الصناعات المختلفة بالقرب من المناطق السكنية. أوضح ايجابيات هذا السلوك وسلبياته.
الإيجابيات:
- توفير فرص عمل لسكان المناطق القريبة.
- سهولة وصول الأيدي العاملة إلى أماكن العمل.
- تنشيط الحركة الاقتصادية والتجارية في المنطقة.
السلبيات:
- تلوث الهواء والماء والتربة نتيجة انبعاثات المصانع.
- التأثير السلبي على صحة السكان (أمراض تنفسية وجلدية).
- الضوضاء والإزعاج المستمر.
- تراجع جمالية البيئة السكنية وجودة الحياة.
• أستنتج الآثار المترتبة على تساقط الأمطار الحمضيّةِ.
- تلف الغابات والنباتات نتيجة تآكل أوراقها وجذورها.
- تلوث المياه وجعلها غير صالحة للشرب أو للحياة المائية.
- إضعاف التربة وفقدانها العناصر الغذائية اللازمة للزراعة.
- تآكل المباني والآثار بسبب تأثيرها على الحجر والمعادن.
• أقيم الجهود الدولية للحد من تلوث الهواء.
بذلت دول العالم جهودًا للحد من تلوث الهواء عبر اتفاقيات دولية وتشجيع الطاقة النظيفة، وأسهم ذلك في زيادة الوعي والتعاون، لكن ضعف التزام بعض الدول واستمرار الاعتماد على الوقود الأحفوري جعلا هذه الجهود غير كافية وتحتاج إلى تعزيز أكبر.
• أقدم مجموعة من المقترحات لمواجهة مشكلة تلوث الهواء في الأردن.
- التوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح بدلًا من الوقود الأحفوري.
- تشجيع استخدام وسائل النقل العامة والسيارات الكهربائية لتقليل الانبعاثات.
- إلزام المصانع بتركيب فلاتر ومعايير بيئية للحد من الدخان والملوثات.
- زيادة المساحات الخضراء والتشجير لامتصاص الغازات الضارة.
- تعزيز التشريعات البيئية وفرض عقوبات على المخالفين.
- إطلاق حملات توعية مجتمعية لتشجيع الممارسات الصديقة للبيئة.