هويتي الأردنية إجابات أسئلة مراجعة الدرس الثاني صفحة 23

0


هويتي الأردنية 

 إجابات أسئلة مراجعة الدرس الثاني صفحة 23

هويتي الأردنية


1المفردات

أوضح المقصود بكل من: الهوية الوطنية، والوحدة الوطنية.

الهوية الوطنية: هي مجموعة الخصائص النفسية والاجتماعية والثقافية، والسمات المشتركة التي تتشكل عبر التاريخ، وتميز أبناء وطن ما.

الوحدة الوطنية: هي الحالة الاجتماعية والسياسية في البلد، التي تعبر عن وحدة الشعب بمختلف شرائحه ومنابته دون النظر في اعتبارات اختلاف المنابت وتنوع الأصول، وخضوع جميع المواطنين في البلد للقانون بعدالة ومساواة.

2الفكرة الرئيسة

- أحدد ميزات الهوية الأردنية.

  • الانتماء إلى الوطن والعروبة والإسلام.
  • الوحدة الوطنية.
  • التعايش.
  • التنوع.

- أعدد قيم المواطنة الفاعلة.

  • العدالة.
  • المسؤولية.
  • الحرية.
  • الوحدة الوطنية.
  • المساواة.
  • المشاركة المجتمعية.

- بين أهمية التعايش المشترك.

تمكن جميع المواطنين من ممارسة جميع حقوقهم وتحقيق تطلعاتهم وآمالهم.



3التفكير الناقد والتفكير الإبداعي

- أفسر ما يأتي:

 لا يمكن للإنسان أن يعيش منعزلاً عن الآخرين.

الإنسان بطبيعته كائن اجتماعي، يحتاج إلى غيره في مختلف شؤون حياته؛ فلا يستطيع أن يوفّر كل احتياجاته بنفسه، بل يعتمد على تعاون وتكامل الجهود مع الآخرين. كما أن العزلة تُشعره بالوحدة والضعف، بينما الحياة مع الجماعة تمنحه الدعم النفسي والأمان، وتتيح له التعلم وتبادل الخبرات وبناء علاقات إنسانية تعزز من مكانته ودوره في المجتمع.


• يعد التنوع في المجتمع الأردني بمختلف أشكاله عاملاً مهمًا في إثراء الهوية الوطنية.

يتميز المجتمع الأردني بوجود تنوع ثقافي واجتماعي وديني، وهذا التنوع لا يُضعف الهوية الوطنية، بل يقويها ويغنيها. فاختلاف العادات والتقاليد واللهجات والممارسات الثقافية يعكس صورة شاملة ومتنوعة عن الأردن، ويجعل الهوية الوطنية أكثر شمولية وتسامحًا. هذا التنوع يمنح الأردنيين فرصة للتعرف إلى بعضهم البعض بشكل أعمق، ويعزز الشعور بالانتماء لوطن يجمعهم رغم اختلافاتهم.


 شكل الأردن أنموذجًا للتعايش المشترك بين جميع مكونات المجتمع.

الأردن يُعد مثالاً مميزًا للتعايش السلمي، حيث يعيش فيه المسلمون والمسيحيون وغيرهم جنبًا إلى جنب في احترام متبادل، ومشاركة حقيقية في بناء الوطن. كما أن أبناء العشائر المختلفة، والمقيمين من جنسيات وأصول متنوعة، استطاعوا أن يندمجوا في نسيج اجتماعي متماسك. هذا التعايش جعل الأردن واحة أمن واستقرار في المنطقة، ورسخ صورة إيجابية عنه كنموذج للوحدة الوطنية القائمة على المحبة والتعاون.


- أناقش العبارات الآتية:

 نحن زملاء قبل أن نكون من أحياء أو مناطق مختلفة.

الزمالة تجمعنا على الاحترام والمحبة بغضّ النظر عن أماكن سكننا أو أصولنا. فعلاقاتنا تقوم على التعاون والتقدير المتبادل لا على الانقسام.

 اختلافاتنا تجعلنا الأفضل والأقوى، وإقصاء بعض منا يضعفنا.

التنوع يثري المجتمع بالأفكار والخبرات ويزيده إبداعًا وتقدّمًا. أما التفرقة وإقصاء البعض فهي تضعف وحدتنا وتحدّ من قدرتنا على النجاح.


 ليس من الأخلاق أن نشتم الآخرين أو نهينَهم مختفين وراء جهاز ذكي أو إحدى وسائل التواصل الاجتماعي باسم مستعار.

التحلّي بالأخلاق مطلوب في حياتنا الواقعية والافتراضية معًا. فاستخدام التكنولوجيا للإساءة للآخرين يُظهر ضعفًا في الشخصية ويفقدنا احترام الناس.

 

4أنظم جلسة حواريةً في الصف بعنوان: (التنوع والاختلاف عنصر قوة للدولة الأردنية).

يترك للطالب. 

5أقيم خبراتي:

أعرف بنفسي عن طريق عرض هويتي الأردنية؛ باستخدام مخطط الهوية الآتي: علماً أنه يمكن لي إضافة أسهم أخرى للمخطط:

يترك للطالب 


هويتي الأردنية إجابات أسئلة مراجعة الدرس الثاني صفحة 23

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)

Cookies Consent

موقع مُلهم جو يستخدم ملفات تعريف الارتباط لتقديم أفضل تجربة للمستخدم، بالضغط على موافق فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط

اعرف المزيد